ديوان مراهقة

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. الحمد كله لله عز وجل و حده، وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين. و بعد. بعد قراءتي لهذه الابيات الحرة خرجت من فمي و بكل عفوية تصفيرة عميقة عبرت عن قوة ما جاء بيت سطور الابيات وكذا عن حال الاحاسيس و الوجدان. شخصيا تاثرت كثيرا لقرائتي للابيات. حفظكم الله ورعاكم و السلام عليكم اللسان الحر

السلام عليكم ولاحمة الله وبركاااااته
ديـــــــــــــــوان مــــــــراهقة
عنوان تحت خطين
خط اسمه المتمردة وخط يشبه المتمردة قصدي
أحتفظ به لنفسي لانه يشبهني الخط الثاني كثيرا
تحدثتي بهدا الديوان عن كل المراهقات
طلعتي كل مابداخلك الذي احتفظت به طوال هده السنين وداخل كل فتاة
تحدث عن الحب .... و البعد.... والحزن.... والضياع .... و الاشتياق وهدا كله
يعنينا نحن المراهقات فشكرا لك على هده الخطوط المدبلجة
التي جسدتي فيها دور كل فتاة تائهة عن ملجئها
تقبلي مروري ولك مني كل الود والتقدير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاااااااااته

شكرل لك يا صاحبة الذوق الرفيع على

هذه الابيات الجميلة التي رافقتك خلال

هذه السنين امتعتينا بها في انتظار المزيد

تقبلي مروري مرة اخرى

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
و عليك السلام ورجمة الله تعالى وبركاته أخي عطار

بارك الله فيك أختي المتمرسة على هذا الإبداع و إن كان بعيدا عن منهجي في الكتابة لكن هذا لا يمنع أني متابع ما تخطه الأيادي في هذا المنتدى الكريم بقدر إستطاعتي طبعا
شكرا على المتابعة و شكرا على الاطراء لكتابات بعيدة عن منهجك في الكتابة، ههههههههه

و من غير المعقول أن أغفل حرفا تكتبه المتمرسة سواء في موضوع أو رد
بارك الله فيك على هذا الاهتمام الكبير
و هذا قد يساعدني في ضحد كلامك في موضوع - منقول - أن أغلب كلامك من المنقول
فإذا ما سلطنا الضوء على هذا الموضوع لوحده لوجدناه يشمل مواضيع بعدد مداخلاتك فيه
هذا عدا مواضيع أخرى و مداخلات غاية في الأهمية و بكثرة تعتبر مواضيع بحد ذاتها رغم أنها ردودا على مواضيع قائمة بذواتها
شكرا مرة أخرى و الكلام كبير علي، وما أنا الا تلميذتك و متعلمة منك يا أستاذي الكبير

ليس هذا أختي الفاضلة سبب ردي على موضوعك هذا رغم أنك تعلمين أني لا أجيد الرد على مثل هذه المواضيع إلا قليلا كمثل همس كتبه لنا الأخ الفاضل - الحب الأكبر

أفهمُ، و لقد استغربت تواجدك في هذه الصفحة لكن بعد اتمام القراءة عرفت ان ظني لم يخيب و كان في محله ههههههههههههه

و السبب الرئيسي الدافع لردي على موضوعك هو نفس السبب الذي دفعني لتلبية طلب خي الفاضل الوسيم في قصة مسعود و هذا بمباركة منكِ أختي الفاضلة
دائما ناقد من الطراز الاول وانا بروح رياضية عالية وأقبل منك النقد
فتقبلي ردي أختي المحترمة بروح إبداعية مرة أخرى جازاك الله عنا كل خير
أختي الفاضلة
نعم سيدي ههههههههه
الخاطرة الأخيرة , مشتركة بينك و بين النبراس المنير
و هذا شيء جميل , و رغم أني لا أعلم مذى تقبل أختي نبراس لنقدي كما لا أعلم أيا منكما كتب أي شطر من الخاطرة
أنا كذلك لم اعد اعلم نظرا لمرور وقت طويل على ذلك
لكن رغم هذا
أحب أن أعقب بكلامي
من ناحية الصياغة و الرنة الموسقية لم أجد أن أذاني قد أوذيت إنتقالا من مقطع لآخر
لكن جرت العادة على قول - مسك الختام -
لكن في هذه الخاطرة جعلتما الختام خصاما
هههههههههههه
لاحظت الامر لكن ما باليد حيلة وستفهم الامر فيما هو ات من الأجوبة
ظهر حرف الراء في الأخير فهدم تلك الرنة الجميلة التي كنت أسمعها حين قراءتي للحنكما
بدون أي زيادة في الكلام و الله لقد تغيرت ملامح وجهي عند النطق بكلمة مكار - بصراحة -
فشبهتكما في الحال هههه
بعاملين في البناء , يبنيان سلما - درجا -
بنيتما الدرج الأول , ثم الثاني و الثالث حتى وصلتما للنهاية
و كان الدرج الأسفل هو أساس كل الأدراج فوقه
فجاءت إما المتمرسة أو النبراس المنير فكسرت الدرج الأسفل
أتتخيلان ما فعلتما بالسلم ؟
هههه
خر من أعلى نحو الأسفل و صار حطاما
آآآآسف
لكن حرف الراء كان سبب التعاسة
و ليس وحده
لكن دعينا أختي نمعن النظر قليلا
الليالي , السامي , العالي , أمالي , جزائي , و حتى كلمة الغرام
كلها كلمات تتمتع بالليونة ليونة النطق , و بدون تشديد - ّ -
و في الأخير
المكّأر
لا حول و لا قوة إلا بالله
رفقا بالقارئ ههههههه
ضحكي هذا و الله لا أقصد به إلا تلطيف الجو
لكن الكلام فعلا يعبر عن وجهة نظري و ربما أخطأت
عفوا إن كان خطأ في تقييمي
و الله أعلم
لم تخطأ أخي و تحليلك صحيح جدا و لقد اتار انتباهي ،
لكن وفائي للقصيدة جعلني لا أغير منها حرفا واحدا ، فهي كما كتبتْ اول مرة ،
بالاضافة الى اني و بكل صراحة، أعترف أني لم أعد أقدر ولا أقدر على تعديل هذه الخواطر التي كتبتْ في ذلك الزمان ،اذ أجدني عاجزة عن لمسها أو مسح او اضافة،

ربما عجز قلمي او ربما تغير لونه ولم يعد يجيد الكتابة في هذا المنهج ، لأجدني في نفس منهجك هههههه و هذا واضح وضوح الشمس في المراحل التي مرت منها خواطر و أشعار المتمردة

المرحلة الاولى : ديوان مراهقة قبل الافية التانية و هو كما يراه الكل ، أحاسيس و مشاعر
المرحلة الثانية : أشعار بالفرنسية تحكي قصص مستنبطة من الواقع و معاشة و تحكي علاقات اجتماعية و قليلة تلك التي تحكي المشاعر و الاحاسيس
المرحلة الثالثة وهي المرحلة الحالية و هي في بدايتها و اتمنى ان تعطي تمارا وفيرة و غنية و أفتتحت هذه المرحلة ب "عربية انا"


اتعرف الان اخي عطار لمادا أطرح القصائد كما كُتبت اول مرة
و الله لو كان بيدي لغيرت كل خواطر ديوان مراهقة او جددتها و جعلتها في حلة جديدة تليق بمقام امراة ، لكني و أعترف بهذا ، لم اعد أجيد الكتابة في هذا المنهج و أصبح دلك المنهج - الماضي- بعيد عن منهجي - الحاضر- في الكتابة ،
ههههههههههههه


السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
و عليك السلام ورحمة الله تعالى وبركاته