منتدى الحوار المطلق ..... منتدى الرأي و الرأي الاخر
مرحبا بكم , حللتم أهلا و نزلتم سهلا تحت غطاء الحوار المطلق

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى الحوار المطلق ..... منتدى الرأي و الرأي الاخر
مرحبا بكم , حللتم أهلا و نزلتم سهلا تحت غطاء الحوار المطلق
منتدى الحوار المطلق ..... منتدى الرأي و الرأي الاخر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى الحوار المطلق ..... منتدى الرأي و الرأي الاخر

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

رسالة حب

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1رسالة حب Empty رسالة حب السبت 31 يناير 2009, 01:55

المتمرسة

المتمرسة
عضو نثق به (ا)


السلام عليكم

هذه رسالة حب

لقد أن الأوان لكي أبوح لك بما يجتاح فكري , وقلبي . وهو تكسير

الحواجز التي بيننا.. اعرف أن هذه الأفكار بنفس الوقت قد تدور في

رأسك , ولكن لابد أن تفهمي جيداً أنني لا أريد وأتمنى لك سوى

ان تكون معي والى جانبي إلى الأبد . فالحياة التي أعيشها بدونك كأنها

جهنم الحمراء... صدقيني ذلك إحساسي .. فهل تلبين طلبي وتخلعين

عنك هذه الأفكار الباليه ولنبدأ معاً صفحه جديدة وتبدلي الهموم كما تبدلين

عباتك حتى يراك الناس كما أنت على حقيقتك أما أنا فأريد أن اقطع

جميع علاقاتي السابقة مع الجنس الطيف وكل ما أتمنى أن يكون على

يديك لأرتاح ويرتاح قلبي ,, ولكي ازداد شجاعة وقوة وأستطيع اقتلاع

الحزن الذي ملكني .. وأتعبني فلا تصدقي إلا ما ترينه من خلال

عينيك .. ولا تتعجبي فتلك هي رغبتي في الدنيا وحقاً أقول إن وجهك

نور أضاء ظلمات حياتي التعيسة التي كانت بدون مبالغة - بدونك

بؤس وشؤم وكلما نظرت إليك وتكلمت معك كان كلامي وصوتك

كالموسيقى التي تعزف أحلى الألحان حتى ظننت إن باقي الأصوات

نهيق وعواء !!.. ولا أنسى ذلك اليوم الذي عرفتك فيه فقد كان حقاً يوم

ولا دتي من جديد في هذه الدنيا وعمري الذي مضى بدونك كان

ملعوناً وثقيلاً ... فصدقيني هذه هي الحقيقة أقولها بكل صراحة...

فيا حسرة على ما مضى من سنين ...


في اخر الرسالة

كتب : أرجو أن تقرئي سطر و تنسي سطر حتى تتمكني من فهم ما أريد قوله



الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى