بسم الله الرحمان الرحيم..........
والصلاة والسلام على اشرف المرسلين....
كيف الحال والاحوال ... اليوم ساترككم مع قصة من تاليفي اتمنى ان تنال اعجابكم وهي تحكى على لسان شاب وسيم بعنوان * انا...وهي.*
............بينما انا في طريقي الى البيت لفتت انتباهي بقدها وجمالها الساحر ...لقد شدني شكلها وهي تتطرف مجموعتها ....لا اعرف
شعور ما اكتسحني وغمرني الى ابعد الحدود .....هل احببتها من النظرة الاولى ام اشفقت عليها ....لانها كانت في عزلة عن الجميع ...لا
اعرف افكار كثيرة تملكتني عندما رايتها ...لم يحصل معي موقف كهدا قط ....ترى مادا افعل ....ياالاهي اشعر برغبة جامحة في التقرب
اليها ...هل استطيع ....لا اعرف ساحاول ...اخدت خطايا تتقرب اليها رويدا رويدا ....واحسست انني كلما اقتربت اليها اكثر تتاقلت
خطاها ...وكانها تنتظرني ....ها انا دا اتجاوزها ...لقد توقفت استدرت نحوها فوجدتها واقفة امامي ...لا تتحرك ولا تنطق بكلمة ....لقد راقني
منظرها وبراءة عينيها فسبحت في زرقتيهما .......الى ابعد الحدود لكنني سرعان ما لاحظت سمات الاسى ترتسم في محيها ...على ما
يبدو انها حزينة او بالاحرى تتالم ..........ياربي كيف لم الحظ دالك الجرح الدي يوجد في رجلها الجميل ......ترى مادا افعل ....وانا في موجة
تفكيري فوجئت بها وهي تسقط على الارض ...يبدو ان الجرح اعمق مما اتصور .....فجاة وجدت نفسي احملها مسرعا الى البيت ...شعور
غريب تملكني نحوها لقد كانت المرة الاولى التي احمل فيها احدا ما الى بيتي ...فتحت الباب وحملتها الى غرفتي حيت مددتها واحضرت
المعقم ....عقمت الجرح ...وخرجت بسرعة ...........دهبت الى المطبخ لعلي احضر لها شيئا ما تاكله ...فتحت الثلاجة فلم اجد سوى بقايا
طعام البارحة وبعض الماكولات ....اضن انه علي الدهاب الى السوبر ماركت لاشتري لها طعاما يليق بها ....توجهت الى غرفتي وفتحت
الباب ...فوجدتها تغط في نوم عميق ...يااالاهي لقد مر الوقت بسرعة وانا اتصفح تفاصيل وجهها البرئ ....نزلت الى الاسفل وفتحت باب
البيت ....فادا بي افاجا بوالدتي تنزل من سيارة طاكسي في اول الحي ياالاهي مادا اتى بها اليوم الى بيتي ....ترى مادا ستكون ردة فعلها
ستجدها نائمة على سريري ..........لا اعرف اتمنى ان لايحدت الاسوا ...انها المرة الاولى التي ادخل فيها احدهم الى بيتي ....
(التتمة...)
والصلاة والسلام على اشرف المرسلين....
كيف الحال والاحوال ... اليوم ساترككم مع قصة من تاليفي اتمنى ان تنال اعجابكم وهي تحكى على لسان شاب وسيم بعنوان * انا...وهي.*
............بينما انا في طريقي الى البيت لفتت انتباهي بقدها وجمالها الساحر ...لقد شدني شكلها وهي تتطرف مجموعتها ....لا اعرف
شعور ما اكتسحني وغمرني الى ابعد الحدود .....هل احببتها من النظرة الاولى ام اشفقت عليها ....لانها كانت في عزلة عن الجميع ...لا
اعرف افكار كثيرة تملكتني عندما رايتها ...لم يحصل معي موقف كهدا قط ....ترى مادا افعل ....ياالاهي اشعر برغبة جامحة في التقرب
اليها ...هل استطيع ....لا اعرف ساحاول ...اخدت خطايا تتقرب اليها رويدا رويدا ....واحسست انني كلما اقتربت اليها اكثر تتاقلت
خطاها ...وكانها تنتظرني ....ها انا دا اتجاوزها ...لقد توقفت استدرت نحوها فوجدتها واقفة امامي ...لا تتحرك ولا تنطق بكلمة ....لقد راقني
منظرها وبراءة عينيها فسبحت في زرقتيهما .......الى ابعد الحدود لكنني سرعان ما لاحظت سمات الاسى ترتسم في محيها ...على ما
يبدو انها حزينة او بالاحرى تتالم ..........ياربي كيف لم الحظ دالك الجرح الدي يوجد في رجلها الجميل ......ترى مادا افعل ....وانا في موجة
تفكيري فوجئت بها وهي تسقط على الارض ...يبدو ان الجرح اعمق مما اتصور .....فجاة وجدت نفسي احملها مسرعا الى البيت ...شعور
غريب تملكني نحوها لقد كانت المرة الاولى التي احمل فيها احدا ما الى بيتي ...فتحت الباب وحملتها الى غرفتي حيت مددتها واحضرت
المعقم ....عقمت الجرح ...وخرجت بسرعة ...........دهبت الى المطبخ لعلي احضر لها شيئا ما تاكله ...فتحت الثلاجة فلم اجد سوى بقايا
طعام البارحة وبعض الماكولات ....اضن انه علي الدهاب الى السوبر ماركت لاشتري لها طعاما يليق بها ....توجهت الى غرفتي وفتحت
الباب ...فوجدتها تغط في نوم عميق ...يااالاهي لقد مر الوقت بسرعة وانا اتصفح تفاصيل وجهها البرئ ....نزلت الى الاسفل وفتحت باب
البيت ....فادا بي افاجا بوالدتي تنزل من سيارة طاكسي في اول الحي ياالاهي مادا اتى بها اليوم الى بيتي ....ترى مادا ستكون ردة فعلها
ستجدها نائمة على سريري ..........لا اعرف اتمنى ان لايحدت الاسوا ...انها المرة الاولى التي ادخل فيها احدهم الى بيتي ....
(التتمة...)