بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته من الغراب تعلمنا و عن تشبه به عجزنا ليث الغراب مرة أخرى يفقِّهنا و لكنها فرصة ضاعت فما إنتهزنا حقدا في القلوب , ذلك ما حفظنا وبغِلِّ دفين , الصدورَ ملأنا و ما حَقَدَ الغراب يوما , و غِلََّا عنه ما علمنا ومصير الغراب تراب ولنا إما نعيم او عذاب يا ليثنا قمنا بما علمنا الغراب و الراحة في الدنيا سراب و الموت برد لا ينفع معه جِِراب لذاك رعشة و لهاذا , وبعد هذا مآب و قبله , على صدور الأحبة ربما خراب أهي راحة فعلا أم عويل الذئاب؟ وسائم العويل لسانه يرجف بالقول العجاب متى من الراحة أرتاح ؟ وأوارى تحت التراب وراحتي المنشودة لم أجدها في كتاب صفحاته لو لُمَّ شملُها , تفوق نوتة الرباب وعلى الله التوكل هو وحده رب الأرباب يقبل بفرح كل إمريء عائد تواب وبعدها , الراحة هناك , تحت التراب وما بعد التراب | |
انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل