بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
للأسف أصبحنا نعيش واقعا مخزيا جدا
و صارت المرأة سلعة رخيصة يتاجر بها كل من هب و دب
فمهنم من لا يرى في المرأة إلا إشباعا لرغباته
و منهم من يروج بها سلعة
و منهم من يبيع بها آلاف اللوحات
و كم من نزار ينظم الشعر لا لأجلها و لكن من أجل شهرته و مبيعاته التحريرية
و منهم من يحاول تخطي الحدود متقمصا الدفاع عنها و عن حقوقها
كل هذا لا يهم والله العظيم
و حتى النساء أصبحن يحسسن بزيف هذه الألاعيب الدنيئة
لكن المعضلة الحقيقية هي حين تستغل المرأة إسم المرأة مدعية الدفاع عنها و عن حقوقها
فأصبحنا نرى عاهرات بالمعنى الحقيقي يمسكن زمام الأمور - آسف على هذا اللفظ و لكني لم أجد غيره -
و هذا أيضا لايضر المتخلقين و المتخلقات
و لكن الأكثر مضاضة هو تصديق النساء لمثل هؤلاء المدلسين و المدلسات
و كأنهن لا يفهمن ما يحاك ضدهن من مؤامرات
سيدتي المرأة عندي لك أسئلة هامة جدا
كثيرا ما ترددين يا سيدتي شعار المساواة بين الرجل و المرأة
سؤالي هو ,
المساواة على ضوء ماذا ؟
إن كان على ضوء الشريعة , فطالبي بحقك من الله تعالى إن كنت تظنين أنه قد ظلمك حاشى لله رب العالمين
و إن كان على ضوء الدستور , فهل الرجل أخذ حقه كاملا من هذا المسمى دستورا ؟
هل الدستور حقق للرجل حرته ؟
ألم يهتك الدستور عرض الرجل , و أنت نفسك عرض مهتوك ,
هنا وجب علي شرح ما اود قوله ,
إذا الدستور أعطاك حقا مزعوما في تعرية الشعر و البطن وقول الفاحش من الكلام و الجلوس على المقاهي ,
فبذلك يكون قد هتك عرض رجل ما في مكان ما , و عرض إمرأة ما في مكان ما !!!
هل الدستور كفل لرب العائلة عملا لائقا و عيشة هنيئة , ؟ هل الدستور كفل للرجل حق التعبير عن رأيه كما يشاء ؟
هل الدستور الآن يحميني و أنا أكتب ما يجول في خاطري ؟ هل الدستور كفل للصحافة حريتها , ؟ ألا نشاهد آلاف الدساتير تلقي بمن فتح فاه في غياهب السجون ؟
كل هذا و الدستور في رأي أكثرية النساء و الجمعيات , لم يعط فقط للمرأة حقها ,
رغم أني أرى أن الدستور يدافع لا عن المرأة فحسب بل و تعدى الدفاع لكفل للدفاع عن كل من وقع عليها عنف في الشارع في الواحدة صباحا , و من أخرجها للشارع في مثل هذا الوقت ,
ويكفل أيضا حق الطلقات بما نعرف جميعا , قسمة الممتلكات , و كأن الدستور يشجع المرأة على الطلاق من أجل الكسب السريع , و يضمن أيضا حق الأمهات العازبات ’ و هذا إن كنت أفهم شيئا يعني لي ........ إعملي ما شئت فمولودك في حماية الدستور , و يكفل أيضا ........
كل هذا والمرأة تطالب بالحقوق وكأنها المظلومة الوحيدة , أخاف أن تكون هي الظالمة الوحيدة
و هنا لأعني المرأة بل من سلف ذكرهن
و أين باقي حقوق الأجناس الأخرى ؟ الرجال , الشيوخ , و المسنات أيضا , أين حقوقهم جميعا ؟ بل و أين حقوق المواليد الجدد من أباء معروفين ؟ أين حقوق أبناء الفقراء في تعليم صحيح يقوم على ركائز مثينة ؟ أين كل هذه الحقوق و غيرها كثير ؟
هنا يبدو لي تحيز واضح لكل إمرأة تفكر بهذا المنطق
دعونا نسلط الضوء قليلا على بعض الأمور
الجمعيات المدافعة عن المرأة , و النساء المناظلات ضد العنف ضد المرأة , لا همّ لهن سوى الشهرة أو إتباع ديموقراطية مزعومة مفروضة علينا من خارج ديننا و حضارتنا و تقاليدنا
و كلا الطريقين لا يؤدي بالأمة إلا إلى الهلاك المبين ,
كل إمرأة تملك ذرة من شجاعة , عليها أن تسأل أباها , و إن إستحت , فلتبعث أمها سفيرة لتسأله ,
هل رأى في حياته بطن شابة عاريا أو حتى كتفها ؟
يا للبشرى فاليوم وبعد تكاثر الصيحات المطالبة بحقوق المرأة أصبح أباؤكم يرون ما لم يروه من قبل حين لم تكن هناك لا جمعيات حقوقية ولا مطالبين أو مطالبات بتلك الحقوق المزعومة
هذه نتيجة فرضت نفسها
ولكنَّ الإختيار أيتها السيدات و الآنسات
قلت سالفا
إن الشيء الأكثر مضاضة هو إستغلال النساء للنساء من أجل تحقيق هذف ما
و قلت
أن الدستور لم يكفل للصحافة حريتها
لكني الآن أتراجع عن نصف كلامي
فالدستور أصبح يحمي حرية الرأي
و هذا مثال مرير أرجو من الله أن يسامحني على نقله لكم
حكيمة الشاوي
1/ مناضلة في حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي الذي هو امتداد للحركة الاتحادية الاشتراكية الأصيلة ، وعضوة مسئولة في الكتابة الوطنية للحزب حاليا.
2/ عضوة الهيئة التنفيذية لتجمع اليسار الديمقراطي، الذي تأسس مؤخرا ويضم خمس مكونات سياسية ديمقراطية ويسارية.
3/ عضوة مؤسسة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان ، مسئولة سابقا في المكتب المركزي للجمعية ، ومسئولة حاليا في اللجنة الإدارية للجمعية .
4/ عضوة اللجنة الإدارية للنقابة الوطنية للتعليم ، ( الكنفدرالية الديمقراطية للشغل )
5/ عضوة مؤسسة للرابطة الديمقراطية لحقوق المرأة
6/ مديرة مركز التربية على الحقوق الإنسانية للمرأة ومؤسسة له.
هذه السيدة - على أفكارها و ترهاتها - الفاشلة في تحقيق سعادة نفسها مدعية إسعاد الأخريات
قامت بنشر قصيدة تلعن فيها الرسول صلى الله عليه و سلم
أولا على أمواج الإذاعة و الوطنية المغربية
و ثانيا في ملتقى نظمته وزارة الإسكان و التعمير
و أثارت القصيدة ضجة بين علماء المغرب و بعض الأحزاب و الشارع النائم
و ما كان من الحكومة إلا ....
الصمت
وهذا أمر ألفناه في جميع أنحاء الأمة العربية و الإسلامية
لكن الأدهى من هذا أن المكتب المركزي للجمعية المغربية لحقوق الإنسان ، نشر بيانا تحت عنوان لا لخنق حرية حكيمة الشاوي في الإبداع والتعبير
يساند المدعوة حكيمة و هي عن الحكمة أبعد ما يكون ,بل و يُدين كل من عارضها أو هاجمها و للإطلاع على البيان فهاذا هو الرابط
http://anhri.net/morocco/amdh/2006/pr0727-2.shtml
حسبنا الله و عم الوكيل
لحد الآن الكل يترقب بشاعة قول هذه السفيهة في نبي الرحمة صلى الله عليه و سلم
قصيدتها بعنوان
أنتِ
تبدؤها بمدحها للمرأة لتتعدى المدح إلى لعنه صلى الله عليه و سلم بقولها
ملعون يا سيدتي
من قال عنك
من ضلع أعوج خرجت
ملعون يا سيدتي
من أسماك
علامة على الرضى بالصمت
ملعون منذ الخليقة
من قال عنك عورة
من صوتك إلى أخمص قدميك
لعنة الله عليها إلى يوم الدين
و الغريب في الأمر أن القصيدة ما زالت منشورة في موقعها الإلكتروني
أين الدستور الذي هضم حق المرأة ؟
أين القائمون على مراقبة ذبيب النمل في الإنترنت ؟
أم أنهم مشغولون في البحث عن قناص تارجيست وحده و كأنه ركب الفلم تركيبا
قناص تارجيست لم ينقل لنا إلا ما إالقطته عدسته
أكثر الله من أمثاله في هذا المجال
أيتها السيدات ! إتقين الله في أنفسكن
و إبتعدن عن الحضارة المزيفة
فوالله لا حق لكن إلا ما حقه الله لكن
على الأقل طبقن ذلك الشرع و بعدها لكل حادث حديث
اللهم إلا إذا كانت حقوقكن المزعومة أحسن مما قسمه الله لكن
ما كان مثال حكيمة الشاوي إلا واحدا من بين آلاف الأمثلة في عالمنا الإسلامي و قد بلغ بلغت السفاهة بإحداهن في الكويت إلى قول ,- لمذا الله ذكر و ليس أنثى- , أعوذ بالله من شياطين الجن و الإنس و عليهم لعنة الله إلى يوم الدين
فلا عجب أن يقوم رسام دانماركي بالإساءة
و الإساءة و الله لم تطل الرسول صلى الله عليه و سلم
بل نحن من خنعنا و دفننا رؤوسنا في التراب رغم غضبنا العارم
لعل الله يحيي القلوب !!! , قولوا معي آمين
و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
تحرير عطار أبو نوال
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
للأسف أصبحنا نعيش واقعا مخزيا جدا
و صارت المرأة سلعة رخيصة يتاجر بها كل من هب و دب
فمهنم من لا يرى في المرأة إلا إشباعا لرغباته
و منهم من يروج بها سلعة
و منهم من يبيع بها آلاف اللوحات
و كم من نزار ينظم الشعر لا لأجلها و لكن من أجل شهرته و مبيعاته التحريرية
و منهم من يحاول تخطي الحدود متقمصا الدفاع عنها و عن حقوقها
كل هذا لا يهم والله العظيم
و حتى النساء أصبحن يحسسن بزيف هذه الألاعيب الدنيئة
لكن المعضلة الحقيقية هي حين تستغل المرأة إسم المرأة مدعية الدفاع عنها و عن حقوقها
فأصبحنا نرى عاهرات بالمعنى الحقيقي يمسكن زمام الأمور - آسف على هذا اللفظ و لكني لم أجد غيره -
و هذا أيضا لايضر المتخلقين و المتخلقات
و لكن الأكثر مضاضة هو تصديق النساء لمثل هؤلاء المدلسين و المدلسات
و كأنهن لا يفهمن ما يحاك ضدهن من مؤامرات
سيدتي المرأة عندي لك أسئلة هامة جدا
كثيرا ما ترددين يا سيدتي شعار المساواة بين الرجل و المرأة
سؤالي هو ,
المساواة على ضوء ماذا ؟
إن كان على ضوء الشريعة , فطالبي بحقك من الله تعالى إن كنت تظنين أنه قد ظلمك حاشى لله رب العالمين
و إن كان على ضوء الدستور , فهل الرجل أخذ حقه كاملا من هذا المسمى دستورا ؟
هل الدستور حقق للرجل حرته ؟
ألم يهتك الدستور عرض الرجل , و أنت نفسك عرض مهتوك ,
هنا وجب علي شرح ما اود قوله ,
إذا الدستور أعطاك حقا مزعوما في تعرية الشعر و البطن وقول الفاحش من الكلام و الجلوس على المقاهي ,
فبذلك يكون قد هتك عرض رجل ما في مكان ما , و عرض إمرأة ما في مكان ما !!!
هل الدستور كفل لرب العائلة عملا لائقا و عيشة هنيئة , ؟ هل الدستور كفل للرجل حق التعبير عن رأيه كما يشاء ؟
هل الدستور الآن يحميني و أنا أكتب ما يجول في خاطري ؟ هل الدستور كفل للصحافة حريتها , ؟ ألا نشاهد آلاف الدساتير تلقي بمن فتح فاه في غياهب السجون ؟
كل هذا و الدستور في رأي أكثرية النساء و الجمعيات , لم يعط فقط للمرأة حقها ,
رغم أني أرى أن الدستور يدافع لا عن المرأة فحسب بل و تعدى الدفاع لكفل للدفاع عن كل من وقع عليها عنف في الشارع في الواحدة صباحا , و من أخرجها للشارع في مثل هذا الوقت ,
ويكفل أيضا حق الطلقات بما نعرف جميعا , قسمة الممتلكات , و كأن الدستور يشجع المرأة على الطلاق من أجل الكسب السريع , و يضمن أيضا حق الأمهات العازبات ’ و هذا إن كنت أفهم شيئا يعني لي ........ إعملي ما شئت فمولودك في حماية الدستور , و يكفل أيضا ........
كل هذا والمرأة تطالب بالحقوق وكأنها المظلومة الوحيدة , أخاف أن تكون هي الظالمة الوحيدة
و هنا لأعني المرأة بل من سلف ذكرهن
و أين باقي حقوق الأجناس الأخرى ؟ الرجال , الشيوخ , و المسنات أيضا , أين حقوقهم جميعا ؟ بل و أين حقوق المواليد الجدد من أباء معروفين ؟ أين حقوق أبناء الفقراء في تعليم صحيح يقوم على ركائز مثينة ؟ أين كل هذه الحقوق و غيرها كثير ؟
هنا يبدو لي تحيز واضح لكل إمرأة تفكر بهذا المنطق
دعونا نسلط الضوء قليلا على بعض الأمور
الجمعيات المدافعة عن المرأة , و النساء المناظلات ضد العنف ضد المرأة , لا همّ لهن سوى الشهرة أو إتباع ديموقراطية مزعومة مفروضة علينا من خارج ديننا و حضارتنا و تقاليدنا
و كلا الطريقين لا يؤدي بالأمة إلا إلى الهلاك المبين ,
كل إمرأة تملك ذرة من شجاعة , عليها أن تسأل أباها , و إن إستحت , فلتبعث أمها سفيرة لتسأله ,
هل رأى في حياته بطن شابة عاريا أو حتى كتفها ؟
يا للبشرى فاليوم وبعد تكاثر الصيحات المطالبة بحقوق المرأة أصبح أباؤكم يرون ما لم يروه من قبل حين لم تكن هناك لا جمعيات حقوقية ولا مطالبين أو مطالبات بتلك الحقوق المزعومة
هذه نتيجة فرضت نفسها
ولكنَّ الإختيار أيتها السيدات و الآنسات
قلت سالفا
إن الشيء الأكثر مضاضة هو إستغلال النساء للنساء من أجل تحقيق هذف ما
و قلت
أن الدستور لم يكفل للصحافة حريتها
لكني الآن أتراجع عن نصف كلامي
فالدستور أصبح يحمي حرية الرأي
و هذا مثال مرير أرجو من الله أن يسامحني على نقله لكم
حكيمة الشاوي
1/ مناضلة في حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي الذي هو امتداد للحركة الاتحادية الاشتراكية الأصيلة ، وعضوة مسئولة في الكتابة الوطنية للحزب حاليا.
2/ عضوة الهيئة التنفيذية لتجمع اليسار الديمقراطي، الذي تأسس مؤخرا ويضم خمس مكونات سياسية ديمقراطية ويسارية.
3/ عضوة مؤسسة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان ، مسئولة سابقا في المكتب المركزي للجمعية ، ومسئولة حاليا في اللجنة الإدارية للجمعية .
4/ عضوة اللجنة الإدارية للنقابة الوطنية للتعليم ، ( الكنفدرالية الديمقراطية للشغل )
5/ عضوة مؤسسة للرابطة الديمقراطية لحقوق المرأة
6/ مديرة مركز التربية على الحقوق الإنسانية للمرأة ومؤسسة له.
هذه السيدة - على أفكارها و ترهاتها - الفاشلة في تحقيق سعادة نفسها مدعية إسعاد الأخريات
قامت بنشر قصيدة تلعن فيها الرسول صلى الله عليه و سلم
أولا على أمواج الإذاعة و الوطنية المغربية
و ثانيا في ملتقى نظمته وزارة الإسكان و التعمير
و أثارت القصيدة ضجة بين علماء المغرب و بعض الأحزاب و الشارع النائم
و ما كان من الحكومة إلا ....
الصمت
وهذا أمر ألفناه في جميع أنحاء الأمة العربية و الإسلامية
لكن الأدهى من هذا أن المكتب المركزي للجمعية المغربية لحقوق الإنسان ، نشر بيانا تحت عنوان لا لخنق حرية حكيمة الشاوي في الإبداع والتعبير
يساند المدعوة حكيمة و هي عن الحكمة أبعد ما يكون ,بل و يُدين كل من عارضها أو هاجمها و للإطلاع على البيان فهاذا هو الرابط
http://anhri.net/morocco/amdh/2006/pr0727-2.shtml
حسبنا الله و عم الوكيل
لحد الآن الكل يترقب بشاعة قول هذه السفيهة في نبي الرحمة صلى الله عليه و سلم
قصيدتها بعنوان
أنتِ
تبدؤها بمدحها للمرأة لتتعدى المدح إلى لعنه صلى الله عليه و سلم بقولها
ملعون يا سيدتي
من قال عنك
من ضلع أعوج خرجت
ملعون يا سيدتي
من أسماك
علامة على الرضى بالصمت
ملعون منذ الخليقة
من قال عنك عورة
من صوتك إلى أخمص قدميك
لعنة الله عليها إلى يوم الدين
و الغريب في الأمر أن القصيدة ما زالت منشورة في موقعها الإلكتروني
أين الدستور الذي هضم حق المرأة ؟
أين القائمون على مراقبة ذبيب النمل في الإنترنت ؟
أم أنهم مشغولون في البحث عن قناص تارجيست وحده و كأنه ركب الفلم تركيبا
قناص تارجيست لم ينقل لنا إلا ما إالقطته عدسته
أكثر الله من أمثاله في هذا المجال
أيتها السيدات ! إتقين الله في أنفسكن
و إبتعدن عن الحضارة المزيفة
فوالله لا حق لكن إلا ما حقه الله لكن
على الأقل طبقن ذلك الشرع و بعدها لكل حادث حديث
اللهم إلا إذا كانت حقوقكن المزعومة أحسن مما قسمه الله لكن
ما كان مثال حكيمة الشاوي إلا واحدا من بين آلاف الأمثلة في عالمنا الإسلامي و قد بلغ بلغت السفاهة بإحداهن في الكويت إلى قول ,- لمذا الله ذكر و ليس أنثى- , أعوذ بالله من شياطين الجن و الإنس و عليهم لعنة الله إلى يوم الدين
فلا عجب أن يقوم رسام دانماركي بالإساءة
و الإساءة و الله لم تطل الرسول صلى الله عليه و سلم
بل نحن من خنعنا و دفننا رؤوسنا في التراب رغم غضبنا العارم
لعل الله يحيي القلوب !!! , قولوا معي آمين
و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
تحرير عطار أبو نوال