بسم الله الرحمان الرحيم
ماذا لو جائك ملك الموة و خيرك بين الدنيا و الآخره
هل ستختار الدنيا بدنائتها؟
ام تختار الآخره و الرفيق الاعلى
هل ستسير على خطى الرسول< عليه الصلاة و السلام>
أم تتبع أهواء الدنيا و لذاتها
هل صدقت أن ملك الموة سيخيرك أبدا و الله
أسألك هل أنت مستعد للقائه؟
بارك الله فيكم