الرئيسية
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته
في الحقيقة وددت نشر هذا الموضوع من قبل لكني تلكأت في ذلك كثيرا
ولكني رأيت أن جو الألفة بين الأعضاء يجعلني مرغما على نشره حتى نرى أن الله تعالى يسيِّر الأمور كما يريد دون شعور منا
و هذا ما وودت أن أطرحه اليوم
بإسم الله الرحمن الرحيم أبتدئ قصة إنشاء المنتدى
الحوار المطلق
منذ سنتين يزيد أو يقل عنها بعض الشيء
كنت مشاركا في أحد المنتديات فتعرفت على أناس قمة في الإبداع بكل صراحة
كانت نقاشات ساخنة ما زلت أذكرها بكل تفاصيلها ليومنا هذا و في الحقيقة أفتقدها جدا و أفتقد روادها الذين تفرقت بهم السبل و هذا من أخطائي التي أحاول إصلاحها - عدم الإحتفاظ بمعلومات عن الأعضاء المحببين حتى أتمكن من مراسلتهم في حال غيابهم كلية -
و أذكر منهم
إمبراطور غزة و أبو خميس و نصر أحمد
على العموم في تلك الأوقات حدث شيء غرييب في المغرب يخصني فإتصلت بالأخت مديحة و كانت بيننا بعد ذلك الحدث محادثاتٌ مباشرة دامت ساعاتٍِ طوالا حتى إستقرت الأمور و جزاها الله عني كل خير حيث لعبت دورا كبيرا في فك أزمة كانت مفتعلة من قبل شخص لا أدري ما الذي أدى به إلى إختلاق كل تلك الأكاذيب
المهم في الأخير تبين للأخت مديحة أن عطار الذي تعرفه - حدودي - ليس هذا العطار الذي تكلم معها بهذا الأسلوب - فجرت بيننا حوارات طويلة حتى ظهرت فكرة المنتدى فعرضت عليها أن تنظم وقتها لذلك المنتدى الذي كنت مشاركا فيه , وفعلا قامت بذلك و أعطتني الإسم الذي سجلت به و كما هو الآن , إلا أني لم أستطع إيجاده
و كادت عملية البحث عنه أن تطير علقينا , حيث كنا مباشرة على المسنجر
و مثلا أقول لها أدخلي على المنتدى فتقول دخلت , أدخلي على قسم النقاشات , دخلت
أول موضوع هو كذا
فتقول لا هنا أول موضوع هو كذا
فنحتار في أمرنا
فأعطتني إسمها و كلمة السر حيث لا أسرار بيننا
فحاولت أن أدخل بإسمها لكن هناك رسالة إدارية تخبرني أنه لا يوجد هذا الإسم
وسبحان الله لم نهتدِ لمسألة الرابط إلا بعد مدة
فطلبت منها أن تعطيني رابط المنتدى فأعطتنيه وإذا بي أفاجأُ أن المنتدى له فرع آخر بنفس المدير و نفس التنسيق و الألوان و لا فرق بين المنتديين إلا حرف واحد و هو حرف الواو
و أخيرا و حمدا لله عرفنا المشكلة
و لكن
ما الحل ؟
وقد دخلت الأخت مديحة في نقاشات مع أعضاء آخرين لم أكن أعرفهم و كان الموضوع مهما للغاية و أحببته من كثر ما حكت لي عنه مديحة
فقررنا أن يسجل كل منا في المنتدى الآخر
دخلت الأخت مديحة بموضوع في المنتدى الأول عن إبنتي نوال ما زالت رنته مسموعة في أذني
ودخلت في المنتدى الثاني و كانت هناك نقاشات الله أعلم بضراوتها و من أول موضوع أحببت كثيرا من الأعضاء الذين تنافسوا في ذلك النقاش
حيث إبتدأ الأمر بالهجوم و الهجوم المضاد لكن ما أعجبني في الأمر هو الوصول في الأخير إلى إعترافات بأخطاء عديدة و القبول بنتيجة النقاشات بالدلائل و هذا ما يفتقده كثير من المناقشين
و من تم تمخض عن هذه الصداقة
أولا تقارب جلي بين الأعضاء
و ثانيا إتفاق على إنشاء موضوع مشترك بين أربعة أعضاء من بينهم مديحة الحنين و عطار
و كان موضوعا جميلا إتفقنا على إختياره قبل أن يضعه أخ عزيز - كراسفول-
عنوانه - الحب بين الشريعة و الحياة - و بالمناسبة على ما أظن شاركت فيه أختي الفاضلة فاطمة الزهراء فيما بعد
كان موضوعا بما تحمل الكلمة من معنى -
لكني فوجئت بغياب مديحة بعدها عن الأنظار
و في تلك الأوقات حاولت أن أوفق بين المنتدى الأول و الثاني لكني وجدت نفسي أنجر شيئا فشيئا إلى الثاني حيث تعرفت على كثير من الناس هناك
مرت أيام كثيرة كنت أظهر فيها و أختفي حسب ظروف الوقت
لكني بعد رجوعي في المرة الأخيرة لاحظت عدة مشاكل أصبحت في المنتدى و لا نقاشات تقريبا بل أصبح المنتدى مرتعا للأطفال الصغار
و بإخبار لمفشرفة النقاشات وقتها عبر رسالة خاصة قررت أمامها أن أقوم بعملية تنشيط واسعة للمنتدى من خلال مواضيع ذات طابع يجلب الأعضاء للمشاركة الفعالة و ما هي إلا أيام حتى ظهرت معارضات شديدة لأسلوب عطار الجديد و الذي لا يتوافق مع بعبع عطار كما يتصوره البعض
و مجمل الفكرة كان التركيز على إتهام عطار بأنه نزل إلى الحضيض
ههههههه
و المفارقة أن المتهمين كانوا متفرجين لا يشاركون إلا قليلا
لكني كنت تقريبا لا أعبؤ بكل هذا لأني رسمت مخططا نصب عيني و أردت أن أطبقه حتى الآخر
و سبحان الله
رغم علم بعض الأعضاء بذلك المخطط أصبحت أراهم ينجرفون مع التيار المعارض
فأقمت موضوعا على شكل محاسبة طرحت فيه نفسي أول متهم يستقبل الأسئلة
فإنهالت الأسئلة كما كان مُتوقعا و بحمد الله رب العالمين أجبت عليها كلها و ما أفرحني بعد تقديم التفسيرات هو تفهم أخي حسني للأسلوب الجديد الذي نهجته مؤخرا و قال لي جملة ما زلت أذكرها و كان لها الأثر البالغ في نفسي - إيجابيا - طبعا
أكتب ما تشاء كما تشاء و بأي لهجة تشاء
و غضب غضبا شديدا على معلومة كنت قد قدمتها يومها لا أحب ذكرها الآن و كانت منه تلك وقفت رجل شجاع بنظري
و بخصوص هذه المعلومة وقف الكل نفس الوقفة لكن لحسني كان الأثر البالغ في نفسي في الحقيقة
و قبل هذه الوقائع كانت قد ظهرت عضو جديد في المنتدى
لفتت إنتباه كثير من الأعضاء بأسلوب جديد على الروتين القاتل في المنتدى فخقلت حركة غريبة غير معهودة فيه
و هي بدورها تلقت ضربات موجعة هههههه و خاصة من قبلي - عطار - و قِبل أخ عزيز أحبه كثيرا - مطر -
و ما كنت لأدخل في سجال معها إلا لسببين إثنين خطيرين جدا
ههههههه
أولهما أنها وصفتني بالغبي ههههه ولم أرد عليها مباشرة حينها لكن ذكرتها بذلك فيما بعد حيث إستخدمت هذا كورقة في وقتها المناسب
هههه
و ثانيهما أنها إعتمدت الغموض في أسلوبها حيث كان الأعضاء يفهمون عكس ما كانت ترمي إليه
و تحت تلك ضربات من الأسود هههه
و كلمة الأسود هي أكثر ما أثار غضبها
و جعلها تنظم قصيدة
عربية أنا
إليكم التتمة الممتعة في قصة إنشاء منتدى
الحوار المطلق
بعد ظهور كاتبة - عربية أنا - محمدية انا -
التي أثرت فيّ كثيرا فإنقلبتُ بحمد لله من مهاجم لمدافع شرس على أختي الفاضلة
المتمرــــ ة
ما أحببت أن أنديها قط بذاك الإسم لكني آثرت أن أناديها بالمتمرسة
و سأبقى وراءها لحين تغيير ذاك الإسم بإذن الله
ههههههه
و في الأحداث القادمة سنتعرف على قصة المتمرسة و كيف ظهرت و الأهم كيف كانت سببا في إنشاء منتدى
الحوار المطلق
هل رأيتم إخواني أخواتي .؟
بداية القصة
خطأُ لأختي مديحة بتسجيلها في المنتدى دفعني للتسجيل في المنتدى الثاني لأقضيَ فيه مدة أتعرف فيها على حسني و مطر و فاطمة الزهراء و سلمى و الكثيرين
و أخيرا - المتمرسة -
و بعدها سنصل إلى أرض الجنوب بإذن الله تعالى
و إلى ذلك الحين أستودعكم الله تعالى الذي لا تضيع عنده ودائع
و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
السلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته
في الحقيقة وددت نشر هذا الموضوع من قبل لكني تلكأت في ذلك كثيرا
ولكني رأيت أن جو الألفة بين الأعضاء يجعلني مرغما على نشره حتى نرى أن الله تعالى يسيِّر الأمور كما يريد دون شعور منا
و هذا ما وودت أن أطرحه اليوم
بإسم الله الرحمن الرحيم أبتدئ قصة إنشاء المنتدى
الحوار المطلق
منذ سنتين يزيد أو يقل عنها بعض الشيء
كنت مشاركا في أحد المنتديات فتعرفت على أناس قمة في الإبداع بكل صراحة
كانت نقاشات ساخنة ما زلت أذكرها بكل تفاصيلها ليومنا هذا و في الحقيقة أفتقدها جدا و أفتقد روادها الذين تفرقت بهم السبل و هذا من أخطائي التي أحاول إصلاحها - عدم الإحتفاظ بمعلومات عن الأعضاء المحببين حتى أتمكن من مراسلتهم في حال غيابهم كلية -
و أذكر منهم
إمبراطور غزة و أبو خميس و نصر أحمد
على العموم في تلك الأوقات حدث شيء غرييب في المغرب يخصني فإتصلت بالأخت مديحة و كانت بيننا بعد ذلك الحدث محادثاتٌ مباشرة دامت ساعاتٍِ طوالا حتى إستقرت الأمور و جزاها الله عني كل خير حيث لعبت دورا كبيرا في فك أزمة كانت مفتعلة من قبل شخص لا أدري ما الذي أدى به إلى إختلاق كل تلك الأكاذيب
المهم في الأخير تبين للأخت مديحة أن عطار الذي تعرفه - حدودي - ليس هذا العطار الذي تكلم معها بهذا الأسلوب - فجرت بيننا حوارات طويلة حتى ظهرت فكرة المنتدى فعرضت عليها أن تنظم وقتها لذلك المنتدى الذي كنت مشاركا فيه , وفعلا قامت بذلك و أعطتني الإسم الذي سجلت به و كما هو الآن , إلا أني لم أستطع إيجاده
و كادت عملية البحث عنه أن تطير علقينا , حيث كنا مباشرة على المسنجر
و مثلا أقول لها أدخلي على المنتدى فتقول دخلت , أدخلي على قسم النقاشات , دخلت
أول موضوع هو كذا
فتقول لا هنا أول موضوع هو كذا
فنحتار في أمرنا
فأعطتني إسمها و كلمة السر حيث لا أسرار بيننا
فحاولت أن أدخل بإسمها لكن هناك رسالة إدارية تخبرني أنه لا يوجد هذا الإسم
وسبحان الله لم نهتدِ لمسألة الرابط إلا بعد مدة
فطلبت منها أن تعطيني رابط المنتدى فأعطتنيه وإذا بي أفاجأُ أن المنتدى له فرع آخر بنفس المدير و نفس التنسيق و الألوان و لا فرق بين المنتديين إلا حرف واحد و هو حرف الواو
و أخيرا و حمدا لله عرفنا المشكلة
و لكن
ما الحل ؟
وقد دخلت الأخت مديحة في نقاشات مع أعضاء آخرين لم أكن أعرفهم و كان الموضوع مهما للغاية و أحببته من كثر ما حكت لي عنه مديحة
فقررنا أن يسجل كل منا في المنتدى الآخر
دخلت الأخت مديحة بموضوع في المنتدى الأول عن إبنتي نوال ما زالت رنته مسموعة في أذني
ودخلت في المنتدى الثاني و كانت هناك نقاشات الله أعلم بضراوتها و من أول موضوع أحببت كثيرا من الأعضاء الذين تنافسوا في ذلك النقاش
حيث إبتدأ الأمر بالهجوم و الهجوم المضاد لكن ما أعجبني في الأمر هو الوصول في الأخير إلى إعترافات بأخطاء عديدة و القبول بنتيجة النقاشات بالدلائل و هذا ما يفتقده كثير من المناقشين
و من تم تمخض عن هذه الصداقة
أولا تقارب جلي بين الأعضاء
و ثانيا إتفاق على إنشاء موضوع مشترك بين أربعة أعضاء من بينهم مديحة الحنين و عطار
و كان موضوعا جميلا إتفقنا على إختياره قبل أن يضعه أخ عزيز - كراسفول-
عنوانه - الحب بين الشريعة و الحياة - و بالمناسبة على ما أظن شاركت فيه أختي الفاضلة فاطمة الزهراء فيما بعد
كان موضوعا بما تحمل الكلمة من معنى -
لكني فوجئت بغياب مديحة بعدها عن الأنظار
و في تلك الأوقات حاولت أن أوفق بين المنتدى الأول و الثاني لكني وجدت نفسي أنجر شيئا فشيئا إلى الثاني حيث تعرفت على كثير من الناس هناك
مرت أيام كثيرة كنت أظهر فيها و أختفي حسب ظروف الوقت
لكني بعد رجوعي في المرة الأخيرة لاحظت عدة مشاكل أصبحت في المنتدى و لا نقاشات تقريبا بل أصبح المنتدى مرتعا للأطفال الصغار
و بإخبار لمفشرفة النقاشات وقتها عبر رسالة خاصة قررت أمامها أن أقوم بعملية تنشيط واسعة للمنتدى من خلال مواضيع ذات طابع يجلب الأعضاء للمشاركة الفعالة و ما هي إلا أيام حتى ظهرت معارضات شديدة لأسلوب عطار الجديد و الذي لا يتوافق مع بعبع عطار كما يتصوره البعض
و مجمل الفكرة كان التركيز على إتهام عطار بأنه نزل إلى الحضيض
ههههههه
و المفارقة أن المتهمين كانوا متفرجين لا يشاركون إلا قليلا
لكني كنت تقريبا لا أعبؤ بكل هذا لأني رسمت مخططا نصب عيني و أردت أن أطبقه حتى الآخر
و سبحان الله
رغم علم بعض الأعضاء بذلك المخطط أصبحت أراهم ينجرفون مع التيار المعارض
فأقمت موضوعا على شكل محاسبة طرحت فيه نفسي أول متهم يستقبل الأسئلة
فإنهالت الأسئلة كما كان مُتوقعا و بحمد الله رب العالمين أجبت عليها كلها و ما أفرحني بعد تقديم التفسيرات هو تفهم أخي حسني للأسلوب الجديد الذي نهجته مؤخرا و قال لي جملة ما زلت أذكرها و كان لها الأثر البالغ في نفسي - إيجابيا - طبعا
أكتب ما تشاء كما تشاء و بأي لهجة تشاء
و غضب غضبا شديدا على معلومة كنت قد قدمتها يومها لا أحب ذكرها الآن و كانت منه تلك وقفت رجل شجاع بنظري
و بخصوص هذه المعلومة وقف الكل نفس الوقفة لكن لحسني كان الأثر البالغ في نفسي في الحقيقة
و قبل هذه الوقائع كانت قد ظهرت عضو جديد في المنتدى
لفتت إنتباه كثير من الأعضاء بأسلوب جديد على الروتين القاتل في المنتدى فخقلت حركة غريبة غير معهودة فيه
و هي بدورها تلقت ضربات موجعة هههههه و خاصة من قبلي - عطار - و قِبل أخ عزيز أحبه كثيرا - مطر -
و ما كنت لأدخل في سجال معها إلا لسببين إثنين خطيرين جدا
ههههههه
أولهما أنها وصفتني بالغبي ههههه ولم أرد عليها مباشرة حينها لكن ذكرتها بذلك فيما بعد حيث إستخدمت هذا كورقة في وقتها المناسب
هههه
و ثانيهما أنها إعتمدت الغموض في أسلوبها حيث كان الأعضاء يفهمون عكس ما كانت ترمي إليه
و تحت تلك ضربات من الأسود هههه
و كلمة الأسود هي أكثر ما أثار غضبها
و جعلها تنظم قصيدة
عربية أنا
إليكم التتمة الممتعة في قصة إنشاء منتدى
الحوار المطلق
بعد ظهور كاتبة - عربية أنا - محمدية انا -
التي أثرت فيّ كثيرا فإنقلبتُ بحمد لله من مهاجم لمدافع شرس على أختي الفاضلة
المتمرــــ ة
ما أحببت أن أنديها قط بذاك الإسم لكني آثرت أن أناديها بالمتمرسة
و سأبقى وراءها لحين تغيير ذاك الإسم بإذن الله
ههههههه
و في الأحداث القادمة سنتعرف على قصة المتمرسة و كيف ظهرت و الأهم كيف كانت سببا في إنشاء منتدى
الحوار المطلق
هل رأيتم إخواني أخواتي .؟
بداية القصة
خطأُ لأختي مديحة بتسجيلها في المنتدى دفعني للتسجيل في المنتدى الثاني لأقضيَ فيه مدة أتعرف فيها على حسني و مطر و فاطمة الزهراء و سلمى و الكثيرين
و أخيرا - المتمرسة -
و بعدها سنصل إلى أرض الجنوب بإذن الله تعالى
و إلى ذلك الحين أستودعكم الله تعالى الذي لا تضيع عنده ودائع
و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
