السلام عليكم ورحمة الله و بركاته.
قبل مغادرتي بلدي الثاني الحبيب، الارض المعطاء، التي حللت بها ضيف عند اخ عزيز، كريم لا يستطيع لساني وقلمي ان يفيانه حقه و شكره على نبله و كرمه و شهامته و حسن اخلاقه.اود ان اسرد لكم قصة حقيقية لا غبار على مصداقيتها٠ هذه القصة الواقعية جرت احداثها في احد اجمل و اروع مدرسة، كان احد ابطالها(القصة) تلميذ اسمه عبد الرحمان.
الفصل الاول: كيفية التعرف على المدرسة "المعرفة المطلقة"
كان لعبد الرحمان صديق اسمه عبد الرحيم، تربطهما صداقة و اخوة كبيرة، تعرفا على بعضها البعض منذ زهاء سنة ومنذ تلك اللحظة وهم اخوة رغم انهما ليسا من نفس البلد، كانت الشبكة العنكبوتية سببا في تعرفهما على بعضهما وكذا توطيد علاقتهما و اخوتهما.
قام عبد الرحيم بدعوة عبد الرحمان لزيارة مدرسته "المعرفة المطلقة" عبر الشبكة العنكبوتية، فلباالدعوة وقام بزيارتها اكثر من مرة، اعجب الزائر باهداف المدرسة وكذا المناهج و الدروس و اقلام ومواضيع المنتسبين اليها.
الفصل الثاني: التسجيل والانخراط٠
عبد الرحمان يعمل صحفي في احد الصحف اليومية في بلده و كذا مستشارا قانوني في احدى المجلات الملتزمة. طلب منه الذهاب الىبلده الثاني للقيام بمهة صحفية، سعد كثيرا لهذه المهمة لانها تجمع بين ثلاث محاسن في نفس الوقت، زيارة بلده الثاني، لقاء و زيارة صديقه و اخيه عبد الرحيم ( تشاء الصدف ان المهمة الصحفية ستكون في نفس المدينة التي يقطنها عبد الرحيم) ثم قيامه بواجبه المهني الذي يحبه و يقدره. 40 يوم هي مدة المهمة، قام عبد الرحمان بحجز غرفة في احد فنادق المدينة، عند حلوله بها (المدينة) فاجئ صديقه باخباره انه متواجد بمدينته و انه يود ملقاته. بمجرد ما علم عبد الرحيم بمكان تواجد عبد الرحمان، هرول مسرعا للقاءه و عرض عليه ان يقيم معه في منزله خاصة ان مدة 40 يوم في غرفة في فندق.....امام الحاح عبد الرحيم قبل عبد الرحمان.
لاحظ عبد الرحمان ادمان عبد الرحيم المفرط على الانترنيت، فقام بمناقشة الامر مع هذا الاخير، فاخبره انه متيم باحد المواقع لحد الثمالة، تفاجئ عبد الرحمان للامر، وامام فضوله و شغفه لمعرفة سبب ادمان اخيه على ذالك الموقع، قرر الجلوس بجوارعبد الرحيم اثناء زيارته لذالك الموقع. ليجده مدرسة " المعرفة المطلقة".
قبل مغادرتي بلدي الثاني الحبيب، الارض المعطاء، التي حللت بها ضيف عند اخ عزيز، كريم لا يستطيع لساني وقلمي ان يفيانه حقه و شكره على نبله و كرمه و شهامته و حسن اخلاقه.اود ان اسرد لكم قصة حقيقية لا غبار على مصداقيتها٠ هذه القصة الواقعية جرت احداثها في احد اجمل و اروع مدرسة، كان احد ابطالها(القصة) تلميذ اسمه عبد الرحمان.
الفصل الاول: كيفية التعرف على المدرسة "المعرفة المطلقة"
كان لعبد الرحمان صديق اسمه عبد الرحيم، تربطهما صداقة و اخوة كبيرة، تعرفا على بعضها البعض منذ زهاء سنة ومنذ تلك اللحظة وهم اخوة رغم انهما ليسا من نفس البلد، كانت الشبكة العنكبوتية سببا في تعرفهما على بعضهما وكذا توطيد علاقتهما و اخوتهما.
قام عبد الرحيم بدعوة عبد الرحمان لزيارة مدرسته "المعرفة المطلقة" عبر الشبكة العنكبوتية، فلباالدعوة وقام بزيارتها اكثر من مرة، اعجب الزائر باهداف المدرسة وكذا المناهج و الدروس و اقلام ومواضيع المنتسبين اليها.
الفصل الثاني: التسجيل والانخراط٠
عبد الرحمان يعمل صحفي في احد الصحف اليومية في بلده و كذا مستشارا قانوني في احدى المجلات الملتزمة. طلب منه الذهاب الىبلده الثاني للقيام بمهة صحفية، سعد كثيرا لهذه المهمة لانها تجمع بين ثلاث محاسن في نفس الوقت، زيارة بلده الثاني، لقاء و زيارة صديقه و اخيه عبد الرحيم ( تشاء الصدف ان المهمة الصحفية ستكون في نفس المدينة التي يقطنها عبد الرحيم) ثم قيامه بواجبه المهني الذي يحبه و يقدره. 40 يوم هي مدة المهمة، قام عبد الرحمان بحجز غرفة في احد فنادق المدينة، عند حلوله بها (المدينة) فاجئ صديقه باخباره انه متواجد بمدينته و انه يود ملقاته. بمجرد ما علم عبد الرحيم بمكان تواجد عبد الرحمان، هرول مسرعا للقاءه و عرض عليه ان يقيم معه في منزله خاصة ان مدة 40 يوم في غرفة في فندق.....امام الحاح عبد الرحيم قبل عبد الرحمان.
لاحظ عبد الرحمان ادمان عبد الرحيم المفرط على الانترنيت، فقام بمناقشة الامر مع هذا الاخير، فاخبره انه متيم باحد المواقع لحد الثمالة، تفاجئ عبد الرحمان للامر، وامام فضوله و شغفه لمعرفة سبب ادمان اخيه على ذالك الموقع، قرر الجلوس بجوارعبد الرحيم اثناء زيارته لذالك الموقع. ليجده مدرسة " المعرفة المطلقة".
نضرا لضيق الوقت سأعود في المساء لاتمم بقية القصة فمعدرة اخواتي الكريمات اخواني الكرام.
تحياتي
اللسان الحر