السلام عليكم
هذا الموضوع هو ثمرة موضوع سايق ، في قسم المنقولات .
احتراما لنظام المنتدى نقلت خاتمة ذلك الموضوع الى المكان المخصص له ليكون بداية موضوع اخر او بداية حوار نتمنى منه الاستفاذة للجميع.
الموضوع هو عبارة عن تساؤلات نتجت بعدما قال الاخ الكريم عطار في الموضوع السايق الذكر أن كل الأنباء مسلمون.
لست لا معارضة على هذا القول ولست متفقة معه، أفكاري متأرجحة بين القبول و عدم القبول. لذا فكرت في أن أطرح هذا الموضوع لنشارك كل بما لديه من أدلة من أجل الوصول الى الجواب الصحيح الذي لا يشوبه شك.
سبب تأرجح أفكاري بين اليقين و الشك هو هذه الابيات من الذكر الحكيم
"(44) و اذ قالت الملائكة يا مريم ان الله يبشرك بكلمة منه، اسمه المسيح عيسى ابن مريم وجيها في الدنيا و الاخرة و من المقربين(45)"ال عمران
هل سيدنا عيسى عليه الصلاة و السلام مسيحي ام مسلم ؟؟
" (50) فلما احس عيسى منهم الكفر قال من انصاري الى الله، قال الحواريين نحن أنصار الله،ءامنا بالله واشهد بأنا مسلمون(51)" ال عمران
أنصار سيدنا عيسى الى الله مسلمون .
"(118)و لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ، قل ان هدى الله هو الهدى " البقرة
هناك الملة اليهودية والملة النصرانية و ملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام "الاسلام"
كلنا نعرف ان كل كتاب انزل على أمة يؤيد الكتاب الذي قبله و يكمله و لكن لما هذا الاختلاف في الأسماء
و اختم الموضوع بهذه الايات البينات
"فان تولوا فقولوا اشهدوا بأنا مسلمون(63) يا اهل الكتاب لم تحاجون في ابراهيم و ما انزلت التورات و الانجيل الا من بعده، أفلا تعقلون(64) ها أنتم هؤلاء حاججتم فيما لكم به علم فلم تحاجون فيما ليس لكم به علم و الله يعلم و أنتم لا تعلمون(65) ما كان ابراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما،" ال عمران.
"و الله يعلم وأنتم لا تعلمون".
ومن يعلم منكم أمرا فليفذنا جزاه الله كل خير،
و السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
هذا الموضوع هو ثمرة موضوع سايق ، في قسم المنقولات .
احتراما لنظام المنتدى نقلت خاتمة ذلك الموضوع الى المكان المخصص له ليكون بداية موضوع اخر او بداية حوار نتمنى منه الاستفاذة للجميع.
الموضوع هو عبارة عن تساؤلات نتجت بعدما قال الاخ الكريم عطار في الموضوع السايق الذكر أن كل الأنباء مسلمون.
لست لا معارضة على هذا القول ولست متفقة معه، أفكاري متأرجحة بين القبول و عدم القبول. لذا فكرت في أن أطرح هذا الموضوع لنشارك كل بما لديه من أدلة من أجل الوصول الى الجواب الصحيح الذي لا يشوبه شك.
سبب تأرجح أفكاري بين اليقين و الشك هو هذه الابيات من الذكر الحكيم
"(44) و اذ قالت الملائكة يا مريم ان الله يبشرك بكلمة منه، اسمه المسيح عيسى ابن مريم وجيها في الدنيا و الاخرة و من المقربين(45)"ال عمران
هل سيدنا عيسى عليه الصلاة و السلام مسيحي ام مسلم ؟؟
" (50) فلما احس عيسى منهم الكفر قال من انصاري الى الله، قال الحواريين نحن أنصار الله،ءامنا بالله واشهد بأنا مسلمون(51)" ال عمران
أنصار سيدنا عيسى الى الله مسلمون .
"(118)و لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ، قل ان هدى الله هو الهدى " البقرة
هناك الملة اليهودية والملة النصرانية و ملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام "الاسلام"
كلنا نعرف ان كل كتاب انزل على أمة يؤيد الكتاب الذي قبله و يكمله و لكن لما هذا الاختلاف في الأسماء
و اختم الموضوع بهذه الايات البينات
"فان تولوا فقولوا اشهدوا بأنا مسلمون(63) يا اهل الكتاب لم تحاجون في ابراهيم و ما انزلت التورات و الانجيل الا من بعده، أفلا تعقلون(64) ها أنتم هؤلاء حاججتم فيما لكم به علم فلم تحاجون فيما ليس لكم به علم و الله يعلم و أنتم لا تعلمون(65) ما كان ابراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما،" ال عمران.
"و الله يعلم وأنتم لا تعلمون".
ومن يعلم منكم أمرا فليفذنا جزاه الله كل خير،
و السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته